إن كان للكلمة أن تنطق فرحاً و حبوراً , فلأنها صيغت على يد شِعرية فارهة, اجتمعت الحكمة و البيان و البديع الشِعري في قصيدة و لا أحلى ! ما أبدعها أيها الصائغ الماهر لقوافي الشِعر ! تحياتي و كل التقدير. مودتي