الأديب الرّاقي باسودان
أسعدني جدّا مرورك با سودان ورأيك في كتاباتي المتواضعة والتي أغدقتم عليها من السّخاء ما أخجلني
وأنا عاشقة للكتابة بهذا الأسلوب البسيط والأهمّ أنّي أستقيها من واقع ومحيط نعيشه وهو ما يجعلني أقول أن وازع الكتابة ملّح في هذه الحالة...
وقد يحدث أن أكتبها على جذاذة ورق وأهملها ثمّ أعثر عليها لاحقا فأهذّبها ...وصدّق با سودان العزيز أنّي لم أفكّر يوما في جمع ما كتبت ولا في تقديمه للنّشر لأني آخذ الكتابة كمتعة شخصيّة ثمّ أنّ ما أكتبه لا يستجيب لمقوّمات النّشر..
سعيدة جدّا بمرورك سيدي الكريم ....فشكرا كبيرة