اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصي المحمود اخيّتي دعد... سبقني الاخ الفاضل في التوصيف انه النمط الشعري القصصي.. وهو من البلاغة ان يمزج الشعر بالقصة وكان امير الشعراء احمد شوقي يمارس هذه الروائع..وديوانه الشوقيات يعج بالحكايات ورائعتك هنا برغم شاعريتها الا انها ذات طابع قصصي.. في الرواق..قصة وشعر..الجميل فيها انها حكاية عامة قد يمر بها اي واحد..هي لحظة لا يصنعها احد ولا يتخيلها احد..وقد لا يريدها احد..ولكنها لحظه بعمق انساني يمر به..يصنعه رواق بضوء خافت.. ربما اكون مغاليا..ولكني عندما قرأت هذا النص..اخذتني الابتسامة..ولهذا وضعته في صف العمومية التي قد تمر على الكثيرين... ليست هي في موقع العشق..وليس هو ايظا..ولكنها فرضت عليهم ..فرضه المكان وشاعريته..وحواء وادم ونبضهما الانساني اتكتمين السر...مررت به.. بكل تفاصيله ولهذا اشرحه لك من منطلق عموميته ولم يعيده للذاكرة الا نصك المبهر أخيّتي دعد.. في كتاباتك نكه خاصه..وبصمه لا يجيدها الا انت.. الجميل لدي..انها كتابات اخيّتي دمت..في حفظ الرحمن ههههههههههههه كم أنت رائع في هذه القراءة يا أخي أحمد..... فعلا انّها الصّدف التي قد تورّطنا في وهم عشق وتفاصيل حكايةعلى قصر الزّمن فيها... ولأنّك أخي فأنا لا أزيد عن هذا التّعليق شيئا.... دمت أوخيّ الذي أحترمه جدّا جدّا...
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش