شكرا الرّائع باسودان .... وسافكّر لأنّ شهادتك موثوق بها عندي ولأنّ ما قلت مسّ وجداني بعمق...
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش