ومضة عميقة المقاصد مفتوحة على تأويلات شتّى
ما راق فيها أنّ الحضور الذي سيحتكم اليه مسندو الجائزة ظلّوا في أحاديث جانبيّة
وما أذهلني أنّ من اعتلوا المنابر لإلقاء قصصهم لم تكن تعنيهم الأحاديث الجانبيّة
وما راعني أنّ الجائزة حجبت ظاهريّا لتقتسم وراء السّتار بين من غابوا في أحاديث جانبية
أليست االأحاديث الجانبيّة يا أحمد هي الأساس في المنابر السّاخنة بمعضلات النّوادي الثّقافية