الزهرةُ الحاديةُ والثلاثون
أنفاسي
أنفاسيَ الحرّى
كعبيرِ أزهارِ
بحديقةٍ خضرا
مُلئت بأنوارِ
عاشت تحملقُ في
ديوانِ أشعاري
وتقولُ : يا حبّي
يا فاتحاً قلبي
يا مشعلاً أزالَ كلَّ الشوكِ من دربي
أحببتُ فيكَ قوّتَكْ
رجولَتَكْ
وقسوتَكْ
وبسمتَكْ
يا حبيَ الغالي
يا كلَّ آمالي
أناْ عشتُ لَكْ
وأعيشُ لَكْ
سأعيشُ لَكْ