الوارف أ/ الوليد دويكات
تحية من نيل مصر...و بحرها
يبقى الوطن مدرِكا فينا الجمال
و يبقى عمقا من خصب الروح لا تجرفه ماديات العصر و قسوته
الوطن فينا ذكي...أليس كذلك..؟!
لـ هذا..
يبقى البعض كـ حلمي و لحام
يمتلكون القدرة على إحياء الكثير فينا...
أحب مشاهدة دريد لحام...في كل أعماله
فـ هو جادٌ و ملتزم بـ قضية الوطن...لا الحدودية إنما الذاتية...
مهموم بـ تعريف كلمة وطن...و فن
شكرا لك على هذا الحضور الأخضر
الذي زرع العشب الجميل على جنبات نصي
و كل تقديري