وحين تشير
بوصلتي الــــــى ثراهـا حيث تقيم
يَتَلَبَسُنِي الوَلَهُ لتحيا امامي كلّ شقائِقِ النعمان،
ودمعةٌ حرّى أجوبُ بها الفضـاءَ أتوَسّلُ غيماتَ الصبرِ
علّـها تُسعِفُ جَدْبَ الروح أو تمنحني بعض
سكون
اني ياسادتي وقلبي
صبّان عاشقــان
الــ (منى)
وهـي التي أبداً لا تتكرر
فكيف أنسى؟
في نهاية حرفي هذا = أنتِ بالروح امتزجتِ
واحتفى الشعرُ يغني = عيدُ شاكر هو أنتِ