الغاليه ليلى
قرأت كلماتك بكل شغف و استغراب...كيف لمن تحب أن تطلب من نبض خافقها أن يرحل....لم أصدق.
فأعدت القراءة مرة أخرى و اكتشفت السر..."ارحل" هي في الحقيقة "ابق"..."اقترب" فأنت الطفولة و المشيب...حتى و ان أضحيت ذكرى مرسومة على جدران الذاكره وشما لا يمحى.
استمتعت بما قرأت هنا ليلى...محبتي مع
