اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سولاف هلال وبعد عشرين عاماً كنت أنا داخل الفيلا ، وفي أحدي الشرفات كنت واقفاً مع زوجتي ، فرأيت شاباً يمشي بجوار السور ، فوقعت على رأسه ثمرة من ثمرات المانجو ، أمسك بها ، كانت تامة النضج , لم يتناولها ، قذف بها إلى داخل الحديقة ، فهب كلبي من نومه يصيح , فابتسمتُ ابتسامة قديمة . الأستاذ ياسر الششتاوي أهلا ومرحبا بك هنا أستاذ ياسر أتعرف ماذا أقترح عليك ؟ وزع هذه القصة على مندوبي المبيعات لعل الأمل يداعب أحلامهم التي ذبلت وهم يجوبون شوارع القاهرة المكتظة. قصة رائعة تقديري ( تستحق التثبيت ) أشكرك يا أستاذة سولاف على تعليقك وتقبلي صداقتي ودافق مودتي