أخي أحمد كم أعجبني خطابك وكم كان كقوس قزح يلفّ روحي .... محمّل بالحلوى والرّبيع والذّكريات ... شكرا يا راقي فقد أبدعت فعلا في هذه الرّسالة التي كم تمنّيت أن أقتلعها من الجهاز وأضعها في كاشكولي الخاص....
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش