ربما كان علي ّ أن أقرأ هنا
ولا أضع حروفي كي لا تفسد صفاء ونقاء الخطاب
لكن فرحتي بعودتك كانت سببا في نثر حروفي
ربما لأنه لا يليق بقلمي ــ كما يفعل الكثير وليس البعض ــ
أن يمر ّ دون أن يترك أريجه ...
هنا أسجل فرحتي بعودتك
وقد قرأت ما بين السطور
فهاج الشعر ...وولدت القصيدة
أهلا بك يا رائعة
الوليد