اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوليد دويكات ربما كان علي ّ أن أقرأ هنا ولا أضع حروفي كي لا تفسد صفاء ونقاء الخطاب لكن فرحتي بعودتك كانت سببا في نثر حروفي ربما لأنه لا يليق بقلمي ــ كما يفعل الكثير وليس البعض ــ أن يمر ّ دون أن يترك أريجه ... هنا أسجل فرحتي بعودتك وقد قرأت ما بين السطور فهاج الشعر ...وولدت القصيدة أهلا بك يا رائعة الوليد الوليد النّقيّ يا حامل نبض المحبّة والجمال ..... متى تلد عندك القصيدة الموعودة فنحتفي بميلادها .... فقد هاج الشّوق لميلاد القصيدة كلّ المودّة والتّقدير لبهاء روحك أيّها الوليد الغالي
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش