الدّكتورنجم السّراجي
مازال قمر يخاتل ويهب من فتنته بعضا من مذاقات الوجد المستلب ...
ولا مانع أن نغوص في سحره البالغ فهو وحده الكفيل بأن يجعل الذّكرى في قلوبنا أجمل وأبلغ وأعمق
قرأت مع تباشير فجر زاحف هذا النّص الجميل المثقّل بهاءا وعمقا فمنحني مخيّلة عامرة وورطّني في جمال تراكيبه ومضامينه ...
نصّ يحتفل بالقلق والغربة والتّيه .....
موفّق يا دكتورنا الرّهيب فيما كتبت هنا....تقديري ومودّتي