ولا زال استاذنا محمد ابراهيم يكتوي بنار ( الجوى ) وآهـ ٍ من نار الجوى كم هي محرقة .. وكم تذوب الروح وتتفتت الأكباد من هذه النار .. محمد لك حرف يعرف كيف يقيس مسافات الوجع ويحيل تلك المسافات الى حرفٍ نتلذذه رغم مابه .... دمت بخير تحياتي ؛
؛ \ (( ارتدي الليل لحافا يدثر وجعي .. واستقبل الصبح املا يميط الأذى عن قلبي )) / ؛