عزيزتي عايدة الأحمد طاب مساؤكِ لقد أمست سعادتي كبيرة حين وجدت بصمتكِ الأرجوانية في متصفحي المتواضع فأنرتِ حرفي بنور وجهكِ وتهادى الورد في كفي فاستحال موطني إلى ربيع لكِ مني جل الود عزيزتي تقديري لكِ