اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوليد دويكات هنا نقف أمام الخيال الرحب الذي تتمتع به الكاتبة وقدرتها على التقاط صورة مرئية ومزجها بتصورات رائعة في تصوير مشهدي رائع لواقع ٍ مُعاش في ظل ذاكرة واعية ، جاء كل ذلك في لغة سلسة تتناسب وثقافات المتلقي على اختلاف مشاربهم مقدمة ً نموذجا راقيا من هكذا أدب تاركة نهاية النص مفتوحة فاتحة ً باب التخيل والتأويل للمتلقي... دعد كامل ..أنت رائعة أخي الرّائع الوليد مرور جميل رائع روعة روحك وفكرك... أنرت كلّ ما هو معتّم في هذه الخاطرة .... شكرا لك الوليد الرّاقي
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش