كلما كا ن الموضوع للطفولة ها هنا تقبع ليلى
تتأمل،تسكب الذكرى فتطفو على السطح والبراءة طائريحوم حول المكان ينتظر إشارة الانطلاق ليبدأ موسم اللعب
دعد الرائعة ما أحوجنا إلى عالم الضفائر والقبعات المزركشة
ما أحوجنا إلى ولولات الامهات
ما أحوجنا إلى أذهان لا وجود فيها لمنطق الكبار
سعيدة بوجودي هنا بين حرفك