أخيّتي الغالية ليلى بن صافي
فعلا يا ليلى ما أحوجنا أن نعيش طفولة دائمة من خلال من حولنا من أطفال أكانوا أبناء أو أحفاد أو من جيل من نعلّم ونربّي ...
فالطّفولة براءة وعفويّة وتلقائيّة وصفاء ونقاء ....وهي التي تهب الدّنيا رونقها وبهجتها...
راقني جدّا هذا المرور الذي يؤكد أنّ حنيننا للطّفولة يظلّ عالقا فينا كلّما اقتربنا من عالمهم...
دام نقاؤك يا ليلى وشكرا لهذا المرور الآسر