اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف نفثت تعاويذها على طريق الرحيل وهي تلملم ما تبقى بكل كبرياء الأنثى رغم ما يتركه الفراق من وجع نص جميل عذب تتناثر منه المشاعر برقة دمت بألق محبتي على شواطئ الرحيل فرشت بساط الحرف وبيدها تعويذة من حنين لهاث أنفاسها يخترق لجام السكون وقناديل الكبرياء لا زال ضوؤها يسترق النظر إلى صدر العودة وجع × وجع والسؤال متروك دون إجابة لروحك باقات من عبير المودة وانحناءة حرف تليق غاليتي
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )