الرّاقي أخي ناظم الصرخي
تظلّ مشاهد كهذه تثير فينا حنينا جارفا لطفولة عذبة بريئة...
فكم يا أخي ناظم هي بريئة هذه المرحلة من العمر وكم نحن مشدودون وموثوقون اليها من خلال أحفادناوأطفالنا ...
وفعلا وكما قلت يبقى في قلب كلّ واحد منّا طفل يحنّ لأيّامه
شكرا لهذا المرور العميق الجميل
دمت أخي ناظم صديقا للحرف