اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامد شنون دعد ايتها الراقية .. الطفولة ابحار جميل الى اللامعقول .. من دون الحاجة الى أمل في رؤية اليابسة اما ولولة الأم هنا فحزن المراكب وغناء البحارة قبل الرحيل .. نص رائع بتصوير جميل للمشهد القابع في الوعي رغم السنين .. تحيات وأماني . حامد شنون القدير حامد شنون أشكر لك هذا المرور الجميل لذي باح بما هم مخفيّ وقصيّ في نفس الأمّ وقد شبهته بالزّعيق على ما رحل وفات [طفولتها] وكذلك ما يجول في خاطر البنت وهي تعدّ كجّاتها فهي منغمسة في لعبها لا تعبأ...لا تكترث....لا تجيب فشكر أخي حامد على هذا المرور العميق الذي سبر أغوارا وأغوارا ...أسعدنيهذا الألق في المرور دمت سيدي ..
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش