الأنيقة سفانةبنت ابن الشّاطئ
لحظات الصّدق فيما ينتابنا يصوغها القلم خامّة كما هي ...
تفلت منّا دون زخرفة ولا ديباجة ولا نلحقها الا وهي تضطرب على الورق تتلوّى ...تتلظّى فنشفق عليها من هبّة الهواء ...
ولمرورك بهذا جمال والأناقة أثر في عميق النّفس ...
.فأنت يا غاليتي تدركين الجمال في بساطة ما نقول طالما الصّدق شفيعنا
كم راقني ما علّقت يا سيّدة الحرف ...
شكرا لمرورك وللتّثبيت أيتّها الرّاقية...فقد أسعدتني جدّا يا سفانة