الأديبة القديرة أ.دعد
بعيدة عن أرقي أدوات النقد لنقد هذا النص الماتع لكنني أمتلك مفاتيح فهمه وخلفياته ومابين سطوره فقد قادتني مشاعري لأحلق في سماء الأبداع الذي تجلى فيه...
فوجدت سلاسته المحببه وبنيته المرتبه وعباراته التي لاتنفك من أن تغازل حواسنا المضطربه...
فالبعض يشترك بنفس المشاعر فيجد نفسه تهيم في عوالم نص يكتبه غيره...
وهذا هو أبداع الكاتب بلا غبار...
دمت بأبداع وتألق
مع أزكى تحاياي