الشّاعر القدير عبد الله الفراجي
الشّعر جاء منك في هذه القصيدة الرّائعة من أرقّ وأشفّ وأجود النّصوص التي قيلت في الشّجن...
حتّى كدت أقول : كم هي رائعة شجونك ....وكم هو رائع هذا الوجدان الذي عكّرت صفوه هذه الشّجون
أتدري يا أخي أنّ أروع وأبلغ وأجمل وأرقى كتاباتنا هي التي نودعها همومنا وأشجاننا ...
فكم تالّق زمن الشّعر في قصيدتك وكم جاءت لغتك الشّعريّة عالية البناء .ترتّب هواجس شعورك في الشّجن لتصنع مشاهد لغة قويّة قويّة ...قويّة مذهلة تسري من جسد النّص الى قلوبنا
تقبّل تقديري أيّها القدير...ولا سكن قلبك شجن الاّ لتجسّده أدبا راقيا وينصرف في حال سبيله .
ورمضان سعيد ومبارك لشاعرنا الرّقيق