اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصي المحمود حوار مزعوم 28-6-2013 تعود الحوار مع الذات..كثيرا ما كلم نفسه وهو ماشيا البعض يسميه شيء من الجنون...يحاور ذاته..إن أجادت..وان أخطأت وترد عليه.. .فجأه...سمعها تهمس.لأحد..أحبك... سألها..لم تجبه. ..بعد ان اختليا مع بعضيهما عاتبها..أجابته,, ,كنت مشغولة بتهدئة ضربات القلب المتسارعه وأكثر الحوارات صدقا هي التي تدور بين النّفس وصاحبها... وكلّنا نظلّ مشغولين بالتّهدئة فلولا التّهدئة يا أخي أحمد لقوّض ما حولنا تسرّعا ومضة بليغة حكتها باقتدارك المعهود....
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش