أهلا بك أخي الكريم حسن ، شرفت ونورت ... وأنا إذ أعتز برأيك أقول بأن اقتراحك شجعني فعمدت إلى التكثيف ... وفعلا النص هكذا حسن ... امتناني أيها العزيز لتتبعك واهتمامك وتقديري لحسك الإبداعي العميق... وتقبل مودتي الخالصة