قصيدة موجعة.... قرأتها وقد غالبتني دموعي ... سوسن رحم الله رفيق العمر والدّرب ولا خلا بيت من أهله وربّنا يسعدك بالأولاد .... وهذا اليوم نيسان جاء وانتظر على بابنا ولم يفتح الباب أحدنا وبيتنا قد خلى فقد هجرناه ُ جميعنا جميعنا .. جميعنا
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش