ناصر رقيق الوجدان أنت ....
رفيق للأحزان عندما تقلبها أفراحا وأهازيج...
وها قد قبلت يا ناصر أخي الغالي هذه البعثرة واعتصرت منها بهجة ووزّعتها على شرايني فذهب الغمّ والهمّ
شكرا ناصر كم أنت رقيق ولطيف يا أخي...
أسعدني جدّا هذا المرور المثقّل من بهاء روح لاتعرف غير الفرح ...
ولعلمك أنّها خاطرة كتبتها تحت وطأة المرض منذ سنتين ...وحمدا لله فالصّحة بخير الآن متّعك الله بالعافية وموفور الصّحة ناصر