ومضة بليغة عن زمن لم تكن تعرف فيه عبلة غير علبتها التي يؤمها عنترة ولم يكن بها غير العفّة...
ولكن تطوّر أزمنة العلبات قصفت بعبلة في عبلة يؤمها أكثر من عنترة ....
وكلّ عنترة ظلّ يغريها فحدث ما حدث وظلّت تراقصهم جميعا وقد محوا من ذاكرتها أنّها عبلة الشّريفة التي مات عنترة في حبّها.
القدير مصطفى الطاهري
أتقنت الومضة حتى اعتصرت الخيبة من عبلة قلبي...وذوى شرف عنترة في مخيّلتي وهو يحرس الباب ....
فما أبعد الأزمنة عن الأزمنة....