تعجز الكلمات عن التعبير لك أختي الكريمة دعد كامل ، عن مدى سعادتي بقراءتك البهية
والتي أثرت وأغنت بما للكلمة من معنى ، قراءة سأظل أعتز بها ...
ما أجمل هذا وأروعه :
أتقنت الومضة حتى اعتصرت الخيبة من عبلة قلبي...وذوى شرف عنترة في مخيّلتي وهو يحرس الباب ....
فما أبعد الأزمنة عن الأزمنة....
إنه وسام شرف على صدري وصدر النص سيبقى إلى الأبد ...
أشكرك أختاه لكريمة مقدرا سعة ثقافتك وعمق فكرك وروعة لغتك ...
وإليك خالص مودتي وتقديري آملا أن تبقي دوما بالقرب