ها قد عدت من جديد أيّها الرشيد
لست ادري غن كان تلبية لدعوتي ام هو الحنين للمكان ام الاثنان معا
لا يهم من كان السبب ،المهم انّك هنا بيننا نستمتع بحرفك اللذيذ ونكهته العطرة
حرف ينبض إحساسا فيفيض مشاعرا غالبا ما تتلون بألوان الطبيعة فنشم من خلالها العطر العذري
لا أجدني هنا إلاّ ان أقول لك شكرا