الراقي علي الحصار صباح معتق بعبير السعادة و الفرح و كل رمضان و أنت بألف خير
هدية باذخة حقا فقد كتبت الحروف بنبض المشاعر .. و ترددت على شفاه قلب يحترف الرقص على الإيقاع الرائع.. فكان التزواج بينهما مع إضافة نكهة الصور التي لفتت انتباه جمال اختيارها .. وخاصة أن كلمات الشاعر ليس من السهل ايجاد صورة تواكبها هذا لأنه ينقل كل ما يريد التعبير عنه بشكل مصور كمشاهد ناطقة .. فكم كانت هنا معبرة هذه الصور فعلا أحسنت الإختيار .. و أيضا الموسيقى العذبة التي رافقت الكلمات و ساندت جمال الصوت .. و لهذا أهنئ الراقي الوليد دويكات على هذه الهدية الأنيقة .. و بشهر رمضان المبارك .. و أيضا أقول نعم الهادي و نعم المهدى له .. في انتظار جديدك أستاذ علي الحصار
لكما أجمل الأمنيات و أصدقها مع المودة و الياسمين
سفــانة