اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وقار الناصر في غفلة من ،،، من قبل أن تَمرَ عربات الحراس ألتمسُ دفء ذراعيكَ لعل الوصول إلى مرساكَ يأتي من جنون عاصفةٍ أو رَفة جنحٍ يعانق الفجر ،،، لأكتشف أن الولادة بعضاً من وهم وأن العمر لو أنت معي ليس إلا لحظة من يقين ،،، . نصّ يشرب في غفلة من... والحنين خيال قائم يلقي قصيدته... يعانق الفجر ويجادل فرحة اللّقاء.. والعمر يتلو سورة اليقين ... الوقار نظرت في الحروف والمعاني فامتدّت فيّ كالمدى ... فكم رائعة كتابتك يا الوقار... وللتّثبيت يا ادارتنا الموقّرة ...للتّثبيت رجاء
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش