الأخ عمر مصلح أهلا بعودتكم كل عام وأنتم الى الله أقرب ومضة متألقة , تنم عن عمق الإنتماء للمكان لدرجة أنك تعرف عطور كل منهم لكن اختلط الحابل بالنابل فلم نعد نميز الصالح من الطالح تحياتي
الجنة تحت أقدام الأمهات