ولا ذنب أن تتيه بنا الدّروب..
وعطور أهلنا من ساكني الأزّقة غدت في قاع ذاكرتنا وقد تفيّأها الوجدان رشفة برشفة..وتربّت في خافقنا كي لا يصول فيها نسيان
ولا شيئ يميّز مكانا عن مكان غير عطر الصّب
القدير عمر مصلح
مرحبا بك وقد عدت تعيد للمكان عطره وللكلام بيانه ..