اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صبيحة شبر الأخ الأديب عمر مصلح لم يعد للخصوصية مكان الكل أصبح مقلدا نفس الحركات وطريقة الكلام النظرات عينها ، وطريقة السير واحدة بين الجميع لهذا يتوه المرء ليس قادرا على التمييز مذ خذلتنا البوصلات، صرنا لانميز بين المغرب والمشرق إلا باللغة وحتى اللغة صارت محض أداة للتوصيل بجفاف تموزي أما السلوكيات، فهي رهن موقف محبتي أيتها الرائعة. لم أنس لقائي بك في "المدى" حين تحاورنا حول روايتك "العرس" التي كان لي رأي فيها، وسأنشره هنا قريباً سيدتي.