أخي حلايقة الموقر
طالما استوقفني لقب "ألأمير"
وحاولتُ عبثاً تسويغه.. ففشلت
لكنك الآن اشتغلت ببراعة كبيرة على فكرة أمير اليوم، وإمارة السوء
إذ أنك سلطت بقعة ضوئية كبيرة على مسرح دامس.
واشتغلت على نص يمتلك رتبة أنيق في هذا الجنس.
فتقبل قبلة من اخيك، وإعجابا باشتغالك المتميز هذا.