أخي ناصر
تظلّ بعض المشاهد تستأثر باهتمامنا وحنيننا وتشدّنا اليها شدّا
فنتفنها نصّا وحكاية وخاطرة وقصيدة وومضة ...
الزّاوية التي قرأت منها ما كتبت وشت باتّساع وعمق تتداخل فيهما الأزمنة رغم تباعدها ...
ففلذات أكبادنا يعيدون الينا ما زهق عمر فينا من ذكريات حتّى كأنّنا هم وهم كأنّهم نحن
قراءة جميلة ومرور يرتقي الى مواجد الطّفولة فينا
دمت يا ناصر الرّاقي...فأنت الأروع دوما بتفوّق ردّودك على النّص