اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الحصَّار سيدتي دعد، أجدتِ كاتبة مشهدٍ يجسد الطفولة بشقاوتها وبراءتها وكأني به مقطع فيديو من دقة وصف التفاصيل ونضوج ترجمة الخيال إلى أحرف تأخذ المتلقي إلى عمق المشهد دمتِ أليقةً أنيقةً أيتها البهية أيّها الفنّان الأنيق كم أسعدني هذا التّواجد الملائكي نوّرت المتصفّح يا الحصّار الرّاقي
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش