قرأت قراءتك الأنيقة هذه أكثر من مرة
وتعمدت إغفال النص في القراءة الثانية، كي أستمتع بجملك اللطيفة، واستعاراتك الواعية.
لذا يتوجب عليَّ أن أتابع هذا الانطباع الواعي بقراءة استفزازية..
أقصد الاستفزاز الجمالي التحريضي على المطاولة، لا استفزاز المشاكسة.. قطعاً.
أحب أن أضع علامة إعجاب أولاً، وأمد يدي مصافحة لجنابك الكريم.
مع أسمى اعتباري.