باسودان قراءتكم عميقة ومتمكّنة لإعتمادها الأدوات الفنيّة للقراءات النّقدية مقلّ أنت يا أستاذي الجليل في امتاعنا بمثل هذه القراءاات الأكادميّة التي نحتاج فقه مناهجها أكثر تقديري الدّائم لأدبكم وعلمكم
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش