لمّا يكون المستنطق في هذه البطاقة شاعرا في حجم القدير خالد صبر سالم فانّ الهويّة لن تكون غير قصيدة تنام في تفعيلاتها الأحلام والحبّ وقد أسكرها عطر الرّياحين ...قصيدة هويّة كأنّما رصّعت بالجوهر[ حبّ لعراق الشّموخ والحضارة...حبّ للحياة ..ومسيرة خالدة مع الشّعرلطفل كبيرقد تطيربه الكلمة الى السّماء وقد تسقطه على الأرض ]
شاعرنا القديرخالد صبر سالم
مررت على هويّتكم فأسعدني أن بيننا قامة من قامات الشّعر الحديث تعلو بالشّعر الى تخوم الدّهشة والجمال....وبهذه الرّوح الأنيقة
تحياتي وتقديري وكلّ الشّكر لسفانة الخير والمحبّة لهذه الإستضافة التي جعلتنا نقترب أكثر من شخصيّتكم الأنيقة