ألشاعر الأنيق ناظم الصرخي.. مرحا
طالما راودتني فكرة ثورة المستضعفين، وحلمت بكيفية تفجيرها
لكن كل ما أخشاه أن تكون ساعة الصفر في تمام الخامسة والعشرين من الثلاثين من شباط أو الأول من نيسان.
كون القلوب مازالت باردة، والرأس هو من يفور فقط.
محبتي أيها المهذب الكريم الراقي.