واســـألِ الفجـرَ إذ نماني بــشوقٍ كـــم تغنىّ على شــذاه الشهيـــدُ أيُّ عــيــدٍ وأربُـــعي شاحــبــاتٌ وافــتــقاري إلى الورود شـــديـدُ ؟ والله كأن الحروف تخرج مني وهي تنزف والعيد على الأبواب حماك الله وزادك من نعيمه دمت بألق تحياتي وتقديري