أمشي على رأسي ،،،
أبحث في الطريق عن قدميَّ ،،
يسألني الكعب
و علوه تَقَزَّمَ،،،
عن قوة الحب
عن حتمية الموت
و عن ضياع ذاتي ،،،
مع قرف الدّنيا لا بدّ من بعض الشّجن ....ولابدّ من يكون للمشي في دروب الإلتواءات فنونه ...
فالرّأس الذي يمشي قد يروي اطراقه الحزين وضياعه بطريقة أفضل.....
الحمصيّ القدير :
ما أروع كتاباتك في أزمنة الرّداءة....فهي حفرقويّ على ذاكرة الكتابة