لمّا يتقن الموت لعبته في الأرواح ... وتصير الحياة وهما ... يتذكر الموت تواريخه بحسرة المتذكّر أخي عمر مصلح تقديري ....
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش