اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دعد كامل لمّا يتقن الموت لعبته في الأرواح ... وتصير الحياة وهما ... يتذكر الموت تواريخه بحسرة المتذكّر أخي عمر مصلح تقديري .... رغم الحلكة التي كانت تحيط الموت من كل صوب، استدلَّ علينا ببسالة عاشق لكن أصر على أن يكون حيوانياً معنا، وهنا أقصد بالحيوانية، أكثر وفاءً ورأفة لأن الإنسانية جفَّت على حبال غسيل من رحلوا. محبتي أستاذة دعد كامل.