من المتابعين لكل أشعار التفعيلة التي تكتبينها سيدة النبع
فهي تطربني وأكاد أحلق في الفضاء حين قراءتها
وتكاد تكون مدرسة بالنسبة لي كل ماكُتِب ويُكتَب هنا لهذا النوع من التفعيلة
قصيدة جميلة إستمتعت بقرائتها رغم الصراع المرير مع النت لدي
تقديري الكبير
تسلمين