نقيق الضّفادع ... وتلوّث الغدران ... وحذر مريب..... والضّفادع جنيّات لا تموت..... أمّاالحريّة فصوت لا يستجيب له الرّيق .. ولم يبق من المسرحيّة الاّ اللّمسات الأخيرة أخي الغالي قصي المحمود...تقديري
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش